ونطق الحكم على محمود عبد الحفيظ

انا بصراحة احترت اكتب العنوان

نطق الحكم ولا نطق الظلم بس اكيد ربنا مش بينسى حد

اقراه اخر الاخبار

قضت أمس محكمة جنايات الجيزة بإحالة أوراق محمود سيد عبدالحفيظ عيساوي ـ 20 سنة ـ والمتهم بقتل هبة إبراهيم العقاد ـ ابنة ليلي غفران ـ وصديقتها نادين خالد جمال الدين لمفتي الجمهورية للتصديق علي الحكم بإعدام المتهم شنقاً.

صدر القرار برئاسة المستشار مصطفي حسن عبدالله وعضوية المستشارين أحمد مسعد المليجي وأنور رضوان وحضور محمد عيسي فخر ـ رئيس النيابة.
بدأت الجلسة وسط حضور إعلامي وأمني كثيف وحضر المتهم في الساعة الثانية عشرة من محبسه وسط حراسة أشرف عليها العميد طارق الحسيني والرائد ياسر زعتر والعقيد وائل مرسال،

وبدأ بعدها رئيس الدائرة بتلاوة قرار المحكمة، حيث أكد أنه بالاطلاع علي الأوراق والمستندات تيقنت المحكمة من التهمة المنسوبة إليه، وعليه تمت إحالته للمفتي وتحديد جلسة 17 يونيو المقبل للنطق بالحكم، وفور صدور القرار سادت المحكمة أجواء متناقضة بين فرحة أهالي المجني عليهما وبكاء وعويل أسرة المتهم وخاصة والده الذي فقد وعيه فور النطق بالحكم.

وفوجئ الجميع بالمتهم من داخل قفص الاتهام ينخرط في بكاء هيستيري مردداً الشتائم والسباب لرجال الشرطة والنيابة وأكد أنهم طالما جعلوا منه سفاحاً فإنه سيقتلهم إذا تمكن من ذلك، وأثار لغزاً بقوله: «أنا هاموته خالص» وأشار إلي أنه تعرض لتعذيب شديد لإجباره علي الاعتراف بارتكاب الجريمة في حين أكد والد نادين أن الحكم وإن كان قاسياً فإنه لا يتناسب مع بشاعة الجرم الذي ارتكبه، وأشار إلي أنه سيتقبل العزاء في نجلته بدءاً من اليوم.

وقالت ليلي غفران والدة المجني عليها الأولي أنه حتي لو أعدموا المتهم عشر مرات فلن يشفي ذلك غليلها لأن ضافر ابنتها يساوي عندها «الدنيا وما فيها»، وأبدت حيرتها من كلمات المتهم التي أعقب صدورها الحكم «أنا هاموته خالص» وقالت: «هو يقصد مين بكده»!

تحيتى ليكم/B_A_S_M_A

بسمة
باشكرك ع الخبر المهم ده
واللى اكيد كان حديث الشارع المصرى كله باعتبار القضية .. قضية راى عام
بس كنت عايز اعرف .. ليه بتقولى .. نطق الظلم على محمد عبد الحفيظ
وايه اللى اوحالك انه مظلوم ..
انا قريت عن تفاصيل الحادث .. والجرائم اللى زى كده
مش سهل اننا نتنبا بمرتكبيها ..
ع العموم الله اعلم .. مين الصح ومين المجنى عليه ومين القاتل ..
باشكرك مرة تانية ع الخبر المهم ده .. وتسلمى الايادى .. تحيتى

اولا ميرسى لمرورك سكيتر

وثانيا اللى اوحالى انه مظلوم ان مش معقول يكون واحد فى السن ده وعمل جريمة زى دة ويعترف بيها ويرجع ينكرها الا اذا كان تحت تاثير تهديد او مخدر او تعذيب طيب مهو كان انكرها من الاول وليلى غفران نفسها قالت انها شكه فى حد بس مش متاكده وعارفة انه حد كبير ومش هو محمود وانه الدم وصل ازاى لهدومة الداخلية والتي شيرت والبنطلون الخارجين لا وان ساعة صدور الحكم قال «أنا هاموته خالص» فيا ترى يقصد مين واما قبضوا علية سألوة قال مش انا فالظابط قالة سيبة وانا هظبطهولك بس نرجع ونقول الله اعلم

وميرسى لمرورك

بسمه

مرسى كتير على الخبر ده

ثانيا انا عن نفسى مش عارف اذا كان يستحق او لا

يمكن انا قرأت عن الحادث ده شويه و الى عرفتوا ان المتهم اعترف

و مش بس كده ده عمل و مثل الى هو عمله بالظبط فى مصرح الجريمه

و بعد كده غير اقوله و قال لا .

ثالثا فى لغز محير ازاى يدخل الشقه بهدف السرقه و مايسرقش غير فلوس قليله

و ساب الدهب و الاب توب و حاجت تانيه اثمن بكثير من الفلوس الى خدها

و الله انا فى قمه الحيره و لو اتحكم عليه ظلم فاكيد ربنا مش هيسيبه

و اكيد الحقيقه هتظهر فى يوم من الايام

تقبلى خالص تحياتى